اتيكيت الضيوف :
- تتعدد قواعد الإتيكيت الخاصة بالمضيف/ المضيفة ...
لكن هذه المرة إذا كنت أنت الضيف المدعو لتناول غذاء .. عشاء .. لحضور حفلة ما,
فماهي القواعد المتبعة للإتيكيت والتي تسمى بـ "إتيكيت الضيوف"؟
* قواعد الإتيكيت:
- الحساسية: إذا كنت تعانى من الحساسية لنوع معين من الأطعمة,
فعليك أن تخبر المضيف/ المضيفة فى وقت سابق على حضور الدعوة
وبعد توجيهها وما تحتاجه من متطلبات غذائية فى حدود اللائق.
- الملابس: إذا تلقيت دعوة لا تتردد فى سؤال المضيف/ المضيفة عن نوعية الملابس التى ترتديها,
أما إذا كانت حفلة شواء فلا داعى للسؤال.
والقاعدة العامة هو أن تضع فى اعتبارك دائماً نوع الحفل وميعاده ليلاً أم نهاراً عند اختيار الملابس ...
- المقاطعة: تتمثل المقاطعة فى التليفون المحمول .. الذى قد يكون مقبولاً فى بعض البلدان والبعض الآخر لا.
لا تحاول ارتشاف أو تبريد الطعام الساخن بالنفخ فيه .. لا تتحدث والطعام فى فمك.
لا تتمخط وأنت على المائدة وعليك بالاستئذان وقتها.
- مواصلة الود: بما أن المضيف/ المضيفة اعتنى بك ووجه إليك دعوته فينبغى أن تهتم به أيضاً
بتوجيه ما يعبر عن شكرك وامتنانك له بإرسال بطاقة شكر أوبريد إليكترونى أومكالمة تليفونية
حسبما يروق لك.
- الهدايا: إذا كان شخص تعرفه اختر الهدية العملية التى يمكن أن يستفيد منها
وليس شرطاً أن تكون غالية فى الثمن ..
أما الشخص الذى لا تعرفه فيكتفى بباقة من الورود.
من الأفضل أن تقدم الهدية لصاحب الدعوة لتوجيه الشكر له شخصياً.
- الدعوة : لا تصطحب أى شخص غير موجه الدعوة إليه .. وبالطبع ينطبق ذلك على الأطفال.
- تناول الأطعمة أوالمشروبات: لا تبدأ فى تناول أى شئ إلا بعد أن تحصل على الإشارة الخضراء
من المضيف/ المضيفة وهى البدء فى الإمساك بالشوكة ومن هنا تبدأ أنت أيضاً.
- المغادرة: عليك باختيار الميعاد الملائم للرحيل ..
وإذا كنت مدعو لتناول الغذاء أو العشاء يُحدد ميعاد مغادرتك المكان عند إشارة المضيف/ المضيفة
باستعداده لذلك. لا تطلب أخذ الطعام المتبقى مطلقاً.
- فوطة المائدة: توضع على الفخذين (الحجر) بمجرد جلوسك على المائدة,
لا تحاول فرد طياتها كلية لكى تحمى ملابسك فى حالة انسكاب الحساء أو أية سوائل بجانب فتات الطعام.
- وضع الجلوس: الاسترخاء مطلوب عند تناولك للطعام, لا ترتكز بكوعيك على المائدة
وإنما احتفظ بهما على جانبى الجسم ..
* إتيكيت التربية:
- على كل أب وأم أن يختزن/تختزن نصائح الإتيكيت التالية في تفكيرها لتربية أبنائهم عليها:
1- الطلب والشكر:
هناك كلمتان سحريتان كلمة "من فضلك" عند طلب شئ, وكلمة "شكراً" عند إنجاز الطلب.
وأنت تعمل لصغيرك أو صغيرتك معروفاً ينبغي أن تعلمه/تعلمها هاتين الكلمتين
لكي تصبح بمثابة العادة له/لها . يجب كل شخص أن يشعر بالتقدير عند القيام بعمل أي شئ من أجل الآخرين
وحتى ولو كان هذا الشخص طفلاًً وكلمة "شكراً" هي أفضل الطرق للإعراب عن الامتنان والعرفان,
والأفضل منها "من فضلك" تحول صيغة الأمر إلى طلب
وتتضمن على معنى الاختيار بل ونها تجعل من الطلب غير المرغوب فيه إلى طلب لذيذ في أدائه.
2- الألقاب:
الطفل الصغير لا يبالى بمناداة من هم أكبر منه سناً بألقاب تأدبية تسبق أسمائهم
لأنه لا يعي ذلك في سن مبكرة ولا يحاسب عليه,
ولكن عندما يصل إلى مرحلة عمرية ليست متقدمة بالدرجة الكبيرة لا بد من تعليمه كيف ينادى الآخرون
باستخدام ألقاب تأدبية لأن عدم الوعي سيترجم بعد ذلك إلى قلة الأدب.
3- آداب المائدة:
آداب المائدة للكبار هي نفسها للصغار باستثناء بعض الاختلافات البسيطة وإن كان يعد اختلافاً واحداً فقط
هو تعليمهم التزام الصمت على مائدة الطعام بدون التحرك كثيراً أو إصدار الأصوات العالية,
مع الأخذ في الاعتبار إذا استمرت الوجبة لفترة طويلة من الزمن لا يطيق الطفل احتمال الانتظار لهذه الفترة
ويمكن قيامه آنذاك.
4-الخصوصية:
- لكي يتعلم طفلك احترام خصوصيات الكبار, لا بد وأن تحترم خصوصياتهم:
-لا تقتحم مناقشاتهم.
-لا تنصت إلى مكالمتهم التليفونية.
-لا تتلصص عليهم.
-لا تفتش في متعلقاتهم.
-انقر الباب والاستئذان قبل الدخول عليهم.
ولا تتعجب من هذه النصائح لأن تربية الطفل في المراحل العمرية الأولى واللاحقة
ما هي إلا مرايا تعكس تصرفات الوالدين وتقليد أعمى لها.
5- المقاطعة:
والأطفال شهيرة بمقاطعة الحديث,
وإذا فعل طفلك ذلك عليك بتوجيهه على الفور أثناء المقاطعة ولا تنتظر حتى تصبح عادة له.
6- اللعب:
- من خلال السلوك المتبع في اللعب بين الأطفال تنمى معها أساليب للتربية عديدة بدون أن يشعر الآباء:
- روح التعاون.
- الاحترام للآخرين.
- الطيبة.
- عدم الأنانية وحب الذات.
ويتم تعليم الأطفال من خلال مشاركة الآباء لهم في اللعب بتقليد ردود أفعالهم.
7- المصافحة بالأيدي:
لا بد وأن يتعلم الأطفال مصافحة من هم أكبر سناً عند تقديم التحية لهم مع ذكر الاسم والنظر إلى عين من يصافحهم,
وقم أنت بتعليمهم ذلك بالتدريب المستمر.
8- إتيكيت التليفون:
عندما ينطق الطفل بكلماته الأولى يجد الآباء سعادة بالغة
لأنه يشعر آنذاك أن طفله كبر ولا سيما مع الأصدقاء من خلال المحادثات التليفونية ...
لكن قد يزعج ذلك البعض. ولا مانع منه إلا بعد أن يستوعب الطفل الكلام وكيف ينقل الرسالة إلى الكبار.
9-تربية في الداخل والخارج:
- جميع الآداب السابقة لا تقتصر على المنزل وإنما في كل مكان وفى كل شئ:
- للجدود - للأباء - للأصدقاء - للمائدة
- للمحادثة - للمطاعم - للمدارس - للنوادي
إلى ابني الحبيب .....
لا تنسى ~ إذا انقطع عملي...
فأنت أملي...
وأعلم أنك سعادتي وأروع ما في الحياة
&& أحبك &&
لا تنسى ~ إذا انقطع عملي...
فأنت أملي...
وأعلم أنك سعادتي وأروع ما في الحياة
&& أحبك &&
الثلاثاء
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
كلام جميل ونصائح مهمة وعلى الجميع تعلمها
ردحذفعودة ميمونة
دمتي غاليتي بود
ه
حذفهايل
موضوع رائع
ردحذففن الاتكيت فن راقي لا يعرف قيمته الا من وضع بين قوم لا صلة لهم به ،، حتماً سـ يعاني :((((
ردحذفتدوينه قيمه عزيزتي فضــاء ..
افلام
ردحذفافلام اون لاين
بارك الله فيك فوق الرائع افلام
ردحذفافلام اون لاين
شكرا على النصائح الغالية
ردحذفوجدت في الاسلام آدب عديدة تترجم الاتيكيت لو أخذنا بها منها أنك عندما تدخل لبيت ويشير لك المضيف لمكان الجلوس تجلس حيثما أشار لا أن تختار أنت مكان الجلوس في بيته
ردحذفوإن لم يفعل تختار أول مكان بجانب الباب وألا تتطلع في المنزل أو تحكي عن العيوب فيه بعد الخروج
موضوع آداب السلوك شئ مهم ويجب أن يدرس في المدارس
تحياتي
omg i'm realy don't know that i can image to see like this artical thxx so much for this special artical اغاني شعبي
ردحذفمدونة رائعة اتمني زيارة موقعي
ردحذفاخبار مكان
أخبار مصر و الشرق الأوسط و العالم مع تغطيات سياسية و رياضية واقتصادية
العاب بنات
ردحذفالعاب تلوين
العاب اطفال
العاب سيارات
العاب طبخ
العارب باربي
العاب ذكاء
العاب فلاش
العاب
العاب ماريو
العاب سباق
العاب دورا
العاب تلبيس بنات
العاب مكياج
العاب اكشن
العاب بلياردو
العاب قص الشعر
العاب جديدة
العاب الرماية
العاب رياضية